2025-08-12     عدد زوار الموقع: 6037179

الاتحاد الأوروبي: لو كان الحل العسكري ممكنا بغزة لكانت الحرب انتهت بالفعل

فلسطين
نشر 2025-08-11 21:49:01
2029
شارك الخبر

اللحظة الاخباري -

قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الاثنين، إن الحرب في غزة تزداد خطورة يوما بعد آخر، مؤكدة أن الحرب ليست الحل.

وأضافت في منشور عبر منصة (إكس)"لو كان الحل العسكري ممكنا، لكانت الحرب انتهت بالفعل".

وذكرت أن أولويات الاتحاد الأوروبي لا تزال تقديم الدعم الإنساني، عبر أشكال منها تمكين المنظمات غير الحكومية من الوصول إلى غزة، والوقف الفوري لإطلاق النار وإطلاق سراح باقي الرهائن.

من جانبها، قالت المفوضة الأوروبية لشؤون البحر الأبيض المتوسط، دوبرافكا سويتشه، إنها شاركت في اجتماع استثنائي لمجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، خُصص لمناقشة الحرب الروسية على أوكرانيا (في ضوء اجتماع مرتقب في ألاسكا بين الرئيسين الأميركي والروسي)، والأوضاع في الشرق الأوسط (في ضوء قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي للسيطرة على غزة).

وأضافت أن "تمديد العمليات العسكرية الذي قررته الحكومة الإسرائيلية يهدد بتعميق الكارثة الإنسانية وتعريض حياة المحتجزين للخطر، ويجب أن يظل الإفراج الفوري عنهم أولوية قصوى".

وأشارت إلى أن "عمليات الإخلاء الإضافية في الضفة الغربية وهدم مدرسة ممولة من الاتحاد الأوروبي تمثل انتهاكًا للقانون الدولي"، مؤكدة أن "كل ذلك يهدد حل الدولتين والسلام الدائم".

ودعت سويتشه إسرائيل إلى الإفراج عن عائدات الضرائب المحتجزة لصالح السلطة الفلسطينية، وحثّت المجتمع الدولي على الانضمام إلى هذا المسعى.



أخبـــار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي: لو كان الحل العسكري ممكنا بغزة لكانت الحرب انتهت بالفعل

منذ 2 ساعة

غوتيريش يدعو إلى تحقيق مستقل ونزيه في استهداف صحفيين فلسطينيين

منذ 4 ساعة

المستشفى الميداني الأردني غزة/82 يستجيب لمناشدة إنسانية لأحد الصحفيين

منذ 8 ساعة

الأردن يرحب بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف رسميا بالدولة الفلسطينية

منذ 9 ساعة

الملك يبحث مع ولي العهد السعودي التطورات في غزة والضفة الغربية الملك يلتقي ولي العهد السعودي بمدينة نيوم

منذ 9 ساعة

ارتفاع ضحايا المجاعة وسوء التغذية في غزة إلى 222 شهيدًا بينهم 101 طفل

منذ 11 ساعة


استطلاع الأراء
هل تؤيد رفع اسعار الدخان وفرض ضريبة ؟

20531 المؤيدين

20310 المعارضين

20252 المحايدين

محايد لا نعم