اللحظة الاخباري | افتتح وزير التربية والتعليم عزمي محافظة، الثلاثاء، نادي معلمي جرش، بحضور محافظ جرش مالك خريسات وعدد من نواب المحافظة، إضافة إلى معلمين ومعلمات. وقال مدير الأندية في وزارة التربية والتعليم إبراهيم العساف لـ"المملكة"، إن الوزارة تصوغ نظاما عصريا لأندية المعلمين، موضحا أن هناك 14 ناديا للمعلمين تتبع لوزارة التربية والتعليم. وبين العساف أن الأندية تضم مرافق رياضية وملاعب وقاعات متعددة الأغراض لممارسة الأنشطة الرياضية، بالإضافة إلى قاعات أخرى للمناسبات الخاصة بالمعلمين وأفراحهم، فضلا عن مساحات مخصصة للتدريب وتجويد وتحسين أداء المعلم الأردني، كما تحتوي على مسابح. وأشار مدير تربية جرش وائل أبو عزام إلى أهمية ودور المعلمين في بناء الأجيال المقبلة وتحقيق الرقي التربوي وتطويره، وإسهامهم الفاعل في تطوير العملية التعليمية وبناء الإنسان وشخصيته وإكسابه المعارف والقيم والمهارات التي تواكب مستجدات الحياة. وأوضح أبو عزام أن نادي معلمي جرش يعد منارة للتميز والإبداع، حيث سيتيح للمعلمين فرصا ثمينة للاهتمام بأنشطتهم الاجتماعية والرياضية والثقافية، إلى جانب تبادل الخبرات والارتقاء بمهاراتهم المهنية والوظيفية.

افتتح وزير التربية والتعليم عزمي محافظة، الثلاثاء، نادي معلمي جرش، بحضور محافظ جرش مالك خريسات وعدد من نواب المحافظة، إضافة إلى معلمين ومعلمات. وقال مدير الأندية في وزارة التربية والتعليم إبراهيم العساف لـ"المملكة"، إن الوزارة تصوغ نظاما عصريا لأندية المعلمين، موضحا أن هناك 14 ناديا للمعلمين تتبع لوزارة التربية والتعليم. وبين العساف أن الأندية تضم مرافق رياضية وملاعب وقاعات متعددة الأغراض لممارسة الأنشطة الرياضية، بالإضافة إلى قاعات أخرى للمناسبات الخاصة بالمعلمين وأفراحهم، فضلا عن مساحات مخصصة للتدريب وتجويد وتحسين أداء المعلم الأردني، كما تحتوي على مسابح. وأشار مدير تربية جرش وائل أبو عزام إلى أهمية ودور المعلمين في بناء الأجيال المقبلة وتحقيق الرقي التربوي وتطويره، وإسهامهم الفاعل في تطوير العملية التعليمية وبناء الإنسان وشخصيته وإكسابه المعارف والقيم والمهارات التي تواكب مستجدات الحياة. وأوضح أبو عزام أن نادي معلمي جرش يعد منارة للتميز والإبداع، حيث سيتيح للمعلمين فرصا ثمينة للاهتمام بأنشطتهم الاجتماعية والرياضية والثقافية، إلى جانب تبادل الخبرات والارتقاء بمهاراتهم المهنية والوظيفية.

✉

اللحظة الاخباري -

قال وزير التجارة التركي، عمر بولات، إن هناك العديد من المستثمرين الأتراك الجدد يستهدفون الاستثمار في قطاعات مختلفة في الأردن.

وكشف بولات، خلال حديثه في اجتماعات اللجنة الاقتصادية الأردنية التركية المشتركة، عن وجود مجموعة من المستثمرين في العقبة؛ بشأن مشاريع حمض الفوسفوريك، وكذلك مجموعة تبحث الاستثمار في مشاريع الطاقة المائية، وأخرى لمشاريع النقل العام في عمّان.

وأكد أن التعاون مع الأردن مستمر لإعادة تفعيل خط الحجاز الحديدي.

وأشار إلى أن وزارتي النقل في تركيا وسوريا وقعتا اتفاقية لإعادة تفعيل خط الترانزيت من تركيا مروراً بالأردن وصولا إلى دول الخليج.

وأضاف أن الأردن يحظى بموقع استراتيجي، ويعد بوابة رئيسية للوصول إلى مختلف أسواق المنطقة ومحيطها.