2025-12-11     عدد زوار الموقع: 6195371

المغرب وسوريا في صراع حسم التأهل وفلسطين تواجه السعودية في تحد تاريخي اليوم

رياضة
نشر 2025-12-11 09:56:29
1908
شارك الخبر

اللحظة الاخباري -

يترقب عشاق كرة القدم العربية لقاء مثيرا في ربع نهائي كأس العرب 2025، حيث يواجه منتخب المغرب نظيره السوري في مباراة تكتسي طابعًا حاسمًا، بينما يواصل منتخب فلسطين حلمه في البطولة حيث يلتقي مع المنتخب السعودي.

والمباراة بين المغرب وسوريا ستكون بداية مشوار ربع النهائي، ويطمح خلالها المنتخب المغربي، رغم اعتماده على تشكيلة رديفة، إلى تعزيز مكانته في البطولة بعد الفوز الصعب على السعودية.

"آمال متواصلة"

في الجهة المقابلة، يضع المنتخب السوري آماله في مواصلة تقديم المفاجآت، بعد أن أثبت قوته في المراحل الماضية، بفضل تألق لاعبيه وأسلوبهم الدفاعي المدروس.

المدرب المغربي طارق السكتيوي سيكون أمام تحدٍ كبير، حيث سيعتمد على بعض العناصر التي غابت في المباريات السابقة، وذلك بعد أن أصبح الفريق أكثر انسجامًا مع أجواء البطولة.

وقال السكتيوي عن الصعوبات التي واجهها المنتخب: "الغيابات كانت كثيرة، مما جعل من الصعب توظيف اللاعبين بالطريقة التي نريدها. كان اللاعبون في حالة إرهاق شديد بسبب تنقلاتهم مع أنديتهم في المسابقات الأفريقية، وكان ذلك مؤثرًا على الأداء في المباراة الأولى".

إلا أن المنتخب المغربي يملك مجموعة من اللاعبين البارزين مثل كريم البركاوي وطارق تيسودالي، بالإضافة إلى الحارس المهدي بنعبيد، الذين يمكنهم قلب الموازين في أي لحظة.

من ناحية أخرى، يعتمد المنتخب السوري على أسلوب دفاعي محكم واستغلال الفرص الهجومية بسرعة، وهو ما أثمر عن نتائج إيجابية في المجموعات.

وتعد هذه المباراة هي الرابعة تاريخياً بين الفريقين، حيث فاز المغرب في مناسبتين وسوريا في مرة واحدة. لكن لقاءهما في كأس العرب يعتبر الأول من نوعه في البطولة، وهو ما يزيد من إثارة المواجهة المنتظرة.

"تأهله التاريخي"

وبعد تأهله التاريخي إلى ربع نهائي كأس العرب للمرة الأولى في تاريخه، يواجه المنتخب الفلسطيني تحديا كبيرا أمام المنتخب السعودي.

"الفدائي" حقق نتائج مميزة في المجموعات، حيث سجل هدف الفوز أمام قطر في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع وتعادل مع تونس وسوريا.

حارس مرمى فلسطين رامي حمادة أكد أن الفريق يعيش "حلما" ويسعى للاستمرار فيه، بينما شدد المدافع ياسر حامد على أن الهدف هو إسعاد الشعب الفلسطيني بغض النظر عن المنافس.

في المقابل، يسعى المنتخب السعودي، حامل اللقب في 1998 و2002، لاستعادة مستواه بعد أداء متقلب في المجموعات.

المدرب هيرفيه رونار انتقد لاعبيه بعد إهدار ركلة جزاء ضد المغرب، فيما يأمل الفريق في استعادة توازنه والتقدم في البطولة.

المغرب وسوريا في صراع حسم التأهل وفلسطين تواجه السعودية في تحد تاريخي

يترقب عشاق كرة القدم العربية لقاء مثيرا في ربع نهائي كأس العرب 2025، حيث يواجه منتخب المغرب نظيره السوري في مباراة تكتسي طابعًا حاسمًا، بينما يواصل منتخب فلسطين حلمه في البطولة حيث يلتقي مع المنتخب السعودي.

والمباراة بين المغرب وسوريا ستكون بداية مشوار ربع النهائي، ويطمح خلالها المنتخب المغربي، رغم اعتماده على تشكيلة رديفة، إلى تعزيز مكانته في البطولة بعد الفوز الصعب على السعودية.

في الجهة المقابلة، يضع المنتخب السوري آماله في مواصلة تقديم المفاجآت، بعد أن أثبت قوته في المراحل الماضية، بفضل تألق لاعبيه وأسلوبهم الدفاعي المدروس.

المدرب المغربي طارق السكتيوي سيكون أمام تحدٍ كبير، حيث سيعتمد على بعض العناصر التي غابت في المباريات السابقة، وذلك بعد أن أصبح الفريق أكثر انسجامًا مع أجواء البطولة.

وقال السكتيوي عن الصعوبات التي واجهها المنتخب: "الغيابات كانت كثيرة، مما جعل من الصعب توظيف اللاعبين بالطريقة التي نريدها. كان اللاعبون في حالة إرهاق شديد بسبب تنقلاتهم مع أنديتهم في المسابقات الأفريقية، وكان ذلك مؤثرًا على الأداء في المباراة الأولى".

إلا أن المنتخب المغربي يملك مجموعة من اللاعبين البارزين مثل كريم البركاوي وطارق تيسودالي، بالإضافة إلى الحارس المهدي بنعبيد، الذين يمكنهم قلب الموازين في أي لحظة.

من ناحية أخرى، يعتمد المنتخب السوري على أسلوب دفاعي محكم واستغلال الفرص الهجومية بسرعة، وهو ما أثمر عن نتائج إيجابية في المجموعات.

وتعد هذه المباراة هي الرابعة تاريخياً بين الفريقين، حيث فاز المغرب في مناسبتين وسوريا في مرة واحدة. لكن لقاءهما في كأس العرب يعتبر الأول من نوعه في البطولة، وهو ما يزيد من إثارة المواجهة المنتظرة.

"تأهله التاريخي"

وبعد تأهله التاريخي إلى ربع نهائي كأس العرب للمرة الأولى في تاريخه، يواجه المنتخب الفلسطيني تحديا كبيرا أمام المنتخب السعودي.

"الفدائي" حقق نتائج مميزة في المجموعات، حيث سجل هدف الفوز أمام قطر في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع وتعادل مع تونس وسوريا.

حارس مرمى فلسطين رامي حمادة أكد أن الفريق يعيش "حلما" ويسعى للاستمرار فيه، بينما شدد المدافع ياسر حامد على أن الهدف هو إسعاد الشعب الفلسطيني بغض النظر عن المنافس.

في المقابل، يسعى المنتخب السعودي، حامل اللقب في 1998 و2002، لاستعادة مستواه بعد أداء متقلب في المجموعات.

المدرب هيرفيه رونار انتقد لاعبيه بعد إهدار ركلة جزاء ضد المغرب، فيما يأمل الفريق في استعادة توازنه والتقدم في البطولة.



أخبـــار ذات صلة

المغرب وسوريا في صراع حسم التأهل وفلسطين تواجه السعودية في تحد تاريخي اليوم

منذ 1 ساعة

كأس العرب.. قوة المواجهات تضرم شرارة المنافسة في الربع النهائي جدول الدور ربع النهائي لمباريات كأس العرب 2025

منذ 23 ساعة

استقرار النفط مع تراجع مخاوف الإمدادات وترقب محادثات السلام الأوكرانية

منذ 1 يوم

الأردن يواجه العراق في ربع نهائي كأس العرب 2025

منذ 1 يوم

كأس العرب: الإمارات ترافق الأردن إلى ربع النهائي وخروج مصر

منذ 1 يوم

بالعلامة الكاملة.. النشامى يهزمون مصر في كأس العرب

منذ 1 يوم


استطلاع الأراء
هل تؤيد رفع اسعار الدخان وفرض ضريبة ؟

27313 المؤيدين

27220 المعارضين

27106 المحايدين

محايد لا نعم