2024-04-16     عدد زوار الموقع: 3583916

ما سر الاهتمام بغبار كويكب بينو؟

تكنولوجيا
نشر 2023-09-26 13:10:39
2074
شارك الخبر

اللحظة الاخباري -

 بعد أيام قليلة، سيفتح علماء وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” الكبسولة، التي تحتوي على غبار من الكويكب “بينو”، للتعمق أكثر في أسرار نظامنا الشمسي.

وهبطت، الأحد، أول مركبة تحمل عينات كويكب جلبتها ناسا من الفضاء السحيق، في صحراء يوتا، لتختتم رحلة مدتها سبع سنوات.

وتقدر عينة كويكب بينو بنحو 250 غراما، وهو ما يتجاوز بكثير العينة المنقولة من كويكب ريوجو عام 2020، التي بلغت حينها 5 غرامات، والعينة الضئيلة التي جاءت من كويكب إيتوكاوا في 2010.

ووفقا لتقديرات العلماء، فتحتوي الكبسولة على كوب على الأقل من ركام الكويكب الغني بالكربون المعروف باسم بينو، لكنهم لن يعلنوا على وجه اليقين توقيت فتح الحاوية.

ما الهدف؟

ستساعد هذه العينات، التي تم الحفاظ عليها منذ فجر نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة، العلماء على فهم أفضل لكيفية تكون الأرض والحياة.

قال العالم الرئيسي للمهمة، دانتي لوريتا من جامعة أريزونا، قبل نقل العينات إلى تكساس، إن فتح الحاوية في هيوستن خلال اليوم أو اليومين التاليين سيكون “لحظة الحقيقة”، نظرا للشكوك بشأن الكمية الموجودة بداخلها.

يدور بينو حاليا حول الشمس على بعد 81 مليون كيلومتر من الأرض، ويبلغ عرضه حوالي نصف كيلومتر، أي بحجم مبنى “إمباير ستيت” الشهير في أميركا، ولكنه على شكل قمة دوارة.

قال موقع “سكاي نيوز” البريطاني إن هناك سببا آخر لاهتمام العلماء بكويكب بينو:

  • بينو هو أخطر صخرة فضائية معروفة في النظام الشمسي، مع احتمال اصطدامها بالأرض بنسبة واحد في 2700، عام 2182.
  • الكويكب كبير بما يكفي لإحداث حفرة بعرض 6 كيلومترات والتسبب في انفجار هوائي.
  • من شأن الاصطدام أن يؤدي إلى تسوية المباني على مساحة مئات الكيلومترات المربعة.
  • من خلال دراسة العينة، سيكون لدى العلماء فهم أفضل لكيفية التعامل مع التهديد. بعد أيام قليلة، سيفتح علماء وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” الكبسولة، التي تحتوي على غبار من الكويكب “بينو”، للتعمق أكثر في أسرار نظامنا الشمسي.

    وهبطت، الأحد، أول مركبة تحمل عينات كويكب جلبتها ناسا من الفضاء السحيق، في صحراء يوتا، لتختتم رحلة مدتها سبع سنوات.

    وتقدر عينة كويكب بينو بنحو 250 غراما، وهو ما يتجاوز بكثير العينة المنقولة من كويكب ريوجو عام 2020، التي بلغت حينها 5 غرامات، والعينة الضئيلة التي جاءت من كويكب إيتوكاوا في 2010.

    ووفقا لتقديرات العلماء، فتحتوي الكبسولة على كوب على الأقل من ركام الكويكب الغني بالكربون المعروف باسم بينو، لكنهم لن يعلنوا على وجه اليقين توقيت فتح الحاوية.

    ما الهدف؟

    ستساعد هذه العينات، التي تم الحفاظ عليها منذ فجر نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة، العلماء على فهم أفضل لكيفية تكون الأرض والحياة.

    قال العالم الرئيسي للمهمة، دانتي لوريتا من جامعة أريزونا، قبل نقل العينات إلى تكساس، إن فتح الحاوية في هيوستن خلال اليوم أو اليومين التاليين سيكون “لحظة الحقيقة”، نظرا للشكوك بشأن الكمية الموجودة بداخلها.

    يدور بينو حاليا حول الشمس على بعد 81 مليون كيلومتر من الأرض، ويبلغ عرضه حوالي نصف كيلومتر، أي بحجم مبنى “إمباير ستيت” الشهير في أميركا، ولكنه على شكل قمة دوارة.

    قال موقع “سكاي نيوز” البريطاني إن هناك سببا آخر لاهتمام العلماء بكويكب بينو:

    • بينو هو أخطر صخرة فضائية معروفة في النظام الشمسي، مع احتمال اصطدامها بالأرض بنسبة واحد في 2700، عام 2182.
    • الكويكب كبير بما يكفي لإحداث حفرة بعرض 6 كيلومترات والتسبب في انفجار هوائي.
    • من شأن الاصطدام أن يؤدي إلى تسوية المباني على مساحة مئات الكيلومترات المربعة.
    • من خلال دراسة العينة، سيكون لدى العلماء فهم أفضل لكيفية التعامل مع التهديد.



أخبـــار ذات صلة

خوارزمية جديدة تحاكي سلوك الكائنات الأولية بشراكة أردنية

منذ 9 ساعة

هل مخاوف البشرية من تطور الذكاء الاصطناعي وهمية؟

منذ 11 ساعة

آيفون تسجل انخفاضاً أمام سامسونغ

منذ 1 يوم

إتاحة خدمات دائرة ضريبة الدخل والمبيعات عبر تطبيق “سند”

منذ 1 يوم

الأردن خاطب دولتين مجاورتين له لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس"

منذ 3 يوم

عراب الذكاء الاصطناعي يحذر من "حرب الروبوتات"

منذ 4 يوم

استطلاع الأراء
هل تؤيد رفع اسعار الدخان وفرض ضريبة ؟

3375 المؤيدين

2934 المعارضين

2761 المحايدين

محايد لا نعم