أفضل شراب للكحة والبلغم

اللحظة الاخباري -
يُعتبر العلاج الأفضل للكحة هو معالجة السبب الكامن الذي أدى إلى حدوثها. ومن الممكن أن تكون الأسباب المحتملة للكحة هي الرشح، أو الحساسية، أو ارتجاع حمض المعدة، أو تأثير أدوية خفض ضغط الدم، أو أدوية أخرى. يعمل الجسم عن طريق الكحة على التخلص من المخاط والمواد المهيجة من الممرات الهوائية. ومع ذلك، يمكن أن تسبب الكحة المستمرة مشاكل مثل اضطراب النوم وتداخل مع الأنشطة اليومية وتهيج الصدر والتعب.
توجد بعض الخيارات المنزلية التي يمكن أن تساعد في تهدئة الكحة والتخلص من البلغم. من هذه الخيارات:
شراب العسل: يُعتبر عسل النحل الطبيعي فعالًا في تخفيف الكحة المصحوبة بالبلغم. قد أظهرت بعض الدراسات أن العسل يساعد في تحسين السعال الليلي وتحسين جودة النوم. يُمكن تناول ملعقة كبيرة من العسل عند الحاجة أو مزجه مع الماء الدافئ أو الشاي وشربه مرتين في اليوم.
شراب الزنجبيل: يُمكن للزنجبيل أن يخفف من الكحة الجافة أو الكحة المصاحبة للربو. يحتوي الزنجبيل على خصائص مضادة للالتهاب وقد تساعد في ارتخاء الأغشية في الممرات الهوائية وتقليل الكحة. يمكن تحضير شراب الزنجبيل بوضع شرائح الزنجبيل الطازج في الماء الساخن وتركه لينقع لبضع دقائق قبل التصفية والشرب.
شراب جذور الخطمي: تُستخدم جذور الخطمي في علاج الكحة والتهاب الحلق. تحتوي جذور الخطمي على مواد هلامية تخفف التهيج والانزعاج الناجم عن الكحة. يمكن تحضير شراب جذور الخطمي بغلي الجذور في الماء وتركها لتبرد قبل التصفية والشرب.
شراب الزعتر: يُعتبر الزعتر نباتًا يمكن أن يساعد في علاج الكحة. يحتوي الزعتر على خصائص مضادة للجراثيم والميكروبات، وقد أظهرت بعض الدراسات أن شراب السعال الذي يحتوي على الزعتر يمكن أن يخفف من السعال لدى الأشخاص المصابين بالتهاب القصبات الحاد.
يُنصح دائمًا بمراجعة الطبيب في حالة استمرار الكحة المصحوبة بالبلغم لأكثر من 5 أيام، أو وجود أعراض أخرى مثل خروج الدم مع الكحة، ارتفاع درجة الحرارة، أو صعوبة التنفس. قد يكون الطبيب قادرًا على تشخيص السبب الكامن للكحة ويوجهك إلى العلاج المناسب.
يُعتبر العلاج الأفضل للكحة هو معالجة السبب الكامن الذي أدى إلى حدوثها. ومن الممكن أن تكون الأسباب المحتملة للكحة هي الرشح، أو الحساسية، أو ارتجاع حمض المعدة، أو تأثير أدوية خفض ضغط الدم، أو أدوية أخرى. يعمل الجسم عن طريق الكحة على التخلص من المخاط والمواد المهيجة من الممرات الهوائية. ومع ذلك، يمكن أن تسبب الكحة المستمرة مشاكل مثل اضطراب النوم وتداخل مع الأنشطة اليومية وتهيج الصدر والتعب.
توجد بعض الخيارات المنزلية التي يمكن أن تساعد في تهدئة الكحة والتخلص من البلغم. من هذه الخيارات:
شراب العسل: يُعتبر عسل النحل الطبيعي فعالًا في تخفيف الكحة المصحوبة بالبلغم. قد أظهرت بعض الدراسات أن العسل يساعد في تحسين السعال الليلي وتحسين جودة النوم. يُمكن تناول ملعقة كبيرة من العسل عند الحاجة أو مزجه مع الماء الدافئ أو الشاي وشربه مرتين في اليوم.
شراب الزنجبيل: يُمكن للزنجبيل أن يخفف من الكحة الجافة أو الكحة المصاحبة للربو. يحتوي الزنجبيل على خصائص مضادة للالتهاب وقد تساعد في ارتخاء الأغشية في الممرات الهوائية وتقليل الكحة. يمكن تحضير شراب الزنجبيل بوضع شرائح الزنجبيل الطازج في الماء الساخن وتركه لينقع لبضع دقائق قبل التصفية والشرب.
شراب جذور الخطمي: تُستخدم جذور الخطمي في علاج الكحة والتهاب الحلق. تحتوي جذور الخطمي على مواد هلامية تخفف التهيج والانزعاج الناجم عن الكحة. يمكن تحضير شراب جذور الخطمي بغلي الجذور في الماء وتركها لتبرد قبل التصفية والشرب.
شراب الزعتر: يُعتبر الزعتر نباتًا يمكن أن يساعد في علاج الكحة. يحتوي الزعتر على خصائص مضادة للجراثيم والميكروبات، وقد أظهرت بعض الدراسات أن شراب السعال الذي يحتوي على الزعتر يمكن أن يخفف من السعال لدى الأشخاص المصابين بالتهاب القصبات الحاد.
يُنصح دائمًا بمراجعة الطبيب في حالة استمرار الكحة المصحوبة بالبلغم لأكثر من 5 أيام، أو وجود أعراض أخرى مثل خروج الدم مع الكحة، ارتفاع درجة الحرارة، أو صعوبة التنفس. قد يكون الطبيب قادرًا على تشخيص السبب الكامن للكحة ويوجهك إلى العلاج المناسب.