2025-03-19     عدد زوار الموقع: 5750885

محكمة العدل الدولية تعقد الشهر المقبل جلسات استماع حول التزامات إسرائيل الإنسانية

عربي دولي
نشر 2025-03-12 22:27:11
2111
شارك الخبر

اللحظة الاخباري -

تعقد محكمة العدل الدولية جلسات استماع الشهر المقبل بشأن التزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد اتهامات لحكومة الاحتلال الإسرائيلي بمنع وصول المساعدات إلى قطاع غزة.

ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول/ديسمبر على قرار يطلب من المحكمة العليا في المنظمة الدولية إصدار رأي استشاري في هذا الشأن.

وأفادت المحكمة في بيان أن جلسات الاستماع ستبدأ في 28 نيسان/أبريل في مقرها بلاهاي.

واعتُمد القرار، الذي قدّمته النروج في تشرين الأول/أكتوبر، بأغلبية كبيرة.

ويدعو القرار محكمة العدل الدولية إلى توضيح ما يجب على إسرائيل فعله "لضمان وتسهيل توفير الإمدادات العاجلة والضرورية لبقاء السكان المدنيين الفلسطينيين من دون عوائق".

ومع أن قرارات محكمة العدل الدولية ملزمة قانونا، إلا أنها تفتقر إلى وسائل ملموسة لتنفيذها، لكنها تزيد من الضغط الدبلوماسي على إسرائيل.

وشهد قطاع غزة تدفقا للمساعدات الإنسانية منذ دخول وقف إطلاق النار الهش حيز التنفيذ في كانون الثاني/يناير، إلا أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أعلنت بداية الشهر الحالي أنها ستجمد عمليات إيصال المساعدات حتى تقبل حركة حماس بشروطها لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.

وجاءت مبادرة النروج بعد صدور قانون إسرائيلي نص على وقف عمل وكالة أونروا في إسرائيل اعتبارا من نهاية كانون الثاني/يناير، وذلك بعدما حظرت إسرائيل نشاط الوكالة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.



أخبـــار ذات صلة

الأمم المتحدة تؤكد مقتل أحد موظفيها في غزة وغوتيريش يطالب بتحقيق

منذ 2 ساعة

الأمم المتحدة: أي تأخير إضافي في إيصال المساعدات لغزة يهدد بمزيد من المجاعة والمعاناة

منذ 2 ساعة

50 قتيلا وعشرات المخطوفين بهجمات للدعم السريع في الخرطوم خلال أسبوع

منذ 8 ساعة

ماكرون: فرنسا تدعم الأردن وتتضامن مع قلقه ومخاوفه

منذ 8 ساعة

الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 72 من 145 مسيّرة أطلقتها روسيا خلال الليل

منذ 9 ساعة

مجلس النواب يعقد اليوم جلسة تشريعية مجلس النواب يعقد الجلسة الـ 17 من الدورة العادية

منذ 9 ساعة


استطلاع الأراء
هل تؤيد رفع اسعار الدخان وفرض ضريبة ؟

10254 المؤيدين

9899 المعارضين

9908 المحايدين

محايد لا نعم