اللحظة الاخباري - النائب الاستاذ الدكتور نمر السليحات العبادي من محبه الناس استطاع هذا النائب ان يجمع كلمه عشيره الفقها عباد إجماع يشار اليه بالبنان في الدوره السابقه للمجلس في ظل جائحة كورنا رغم انه لم يكن الإجماع الأول لهذه العشيره العريقه التي نجلها ونحترمها لكن عشيره السليحات كانت المره الأولى ان يكون لهم ممثلا تحت القبه بعد الوصول في المره الاولى استطاع اقناع أعضاء اللجنه الماليه بأن يكون هو الرئيس رغم التجربه الأولى له كنائب وشاب قاد السفينه باقتادر وحنكه وكانه نائب من دورات عده السنه الثانيه في عمر المجلس السابق لم يكن رئيسا لكن في السنه الثالثه والرابعه كان هو الرئيس سباق المجلس العشرين كان بطعم ولون مختلف بالنسبه له فقد حظي باجماع الفقها مره ثانيه والتفت العشيره عليه بطريقه عجيبه فغمرته بالمحبه والوقفه الصادقه وفاز بالاغلبية وواصل العمل بمساعدة قاعدته الانتخابيه لتشكيل قائمه وتشكلت وفاز بالمركز الأول ووصل للمرة الثانيه على التوالي نائبا تحت القبه وبناءا على ما يتمتع به من خبره ماليه ومصرفيه وهو تخصصه الأكاديمي مدرس في عده جامعات وعميد كليه ورئيس للجامعه العربيه بالوكاله أكرموه زملائه أعضاء اللجنه بأن يكون هو رئيسا للجنه الماليه بالتوافق استطاع هو وزملائه أعضاء اللجنه بجهد وعمل كبير من خلال الاجتماعات مع الوزرات ومؤسسات الدوله تعديل بعض الأرقام وبالتالي الموافقه على الموازنه لاقرارها والتصويت عليها تحت القبه وتم ذلك ما يميز هذا الرجل وشهادتي فيه مجروحه لانه اخ وصديق منذ 25 سنه انه متواضع سهل التعامل معه لكن صاحب شخصيه قويه وان غضب ترى منه ما لاتصدق وهذا لم يحدث طوال الفتره الماضيه الا مرات معدوده محب للناس للوطن للملك للمسؤولين في الدوله لم يدخل في معركه مع احد الا في الأشياء البسيطه والتي تحل مباشره يساعد الجميع سياسي محنك اكاديمي من الدرجه صاحب فكر ورؤيه إداري ناجح له خطوط مبنيه على الاحترام وتصل حد الصداقه مع كل اذرع الدوله اغلب النواب يطلقون عليه معالي الدكتور نمر و اغلب موظفين المجلس كذلك يتافئلون به وزيرا للماليه