بعد أداء حبس الأنفاس في أولمبياد باريس... سيلين ديون في رسالة حب
اللحظة الاخباري -
بعد أداء حبس الأنفاس، قدّمته المغنية العالمية #سيلين ديون في افتتاح #أولمبياد باريس، نشرت الأيقونة مجموعة صور من إطلالتها في هذا الحدث العالمي، أرفقتها برسالة مليئة بالحب والتقدير.
وجاء في رسالتها، التي نشرتها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي: "لقد كان شرفاً لي أن أقدّم عرضاً الليلة في حفل افتتاح باريس 2024، والسعادة تغمرني للعودة إلى إحدى مدني المفضلة".
وأضافت: "سعيدة أكثر بالاحتفال بهؤلاء الرياضيين الرائعين، مع جميع قصصهم عن التضحية والإصرار، الألم والمثابرة. جميعكم ثابرتم من أجل حلمكم، سواء فزتم بميدالية أم لا، آمل أن يعني وجودكم هنا أن حلمكم قد تحقّق. يجب أن تكونوا فخورين جدّاً. نعلم كم عملتم بجدّ لتكونوا الأفضل من بين الأفضل. واصلوا مثابرتكم، استمرّوا في المضي قدماً، قلبي معكم".
يذكر أن المغنية الكندية الغائبة عن الحفلات منذ 2020، أدت أغنية "L'hymne à l'amour" (ترنيمة الحب) لإديت بياف، من الطبقة الأولى لبرج إيفل، خلال حفل افتتاح أولمبياد باريس، متحدية بذلك مرضها النادر الذي يمنعها من مواصلة مسيرتها الغنائية.
وكانت ديون البالغة 56 عاماً، والمتحدرة من مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية، قد قدّمت عرضاً في افتتاح الألعاب الأولمبية في أتلانتا سنة 1996.
وتعاني سيلين ديون من مرض نادر يُعرف باسم متلازمة الشخص المتيبّس، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية التي لا علاج شافياً لها. وقد دفعها ذلك إلى إلغاء عشرات الحفلات حول العالم خلال السنوات الأربع الأخيرة.
يذكر أن المغنية الكندية الغائبة عن الحفلات منذ 2020، أدت أغنية "L'hymne à l'amour" (ترنيمة الحب) لإديت بياف، من الطبقة الأولى لبرج إيفل، خلال حفل افتتاح أولمبياد باريس، متحدية بذلك مرضها النادر الذي يمنعها من مواصلة مسيرتها الغنائية.
وكانت ديون البالغة 56 عاماً، والمتحدرة من مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية، قد قدّمت عرضاً في افتتاح الألعاب الأولمبية في أتلانتا سنة 1996.
وتعاني سيلين ديون من مرض نادر يُعرف باسم متلازمة الشخص المتيبّس، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية التي لا علاج شافياً لها. وقد دفعها ذلك إلى إلغاء عشرات الحفلات حول العالم خلال السنوات الأربع الأخيرة.